منتدى المهندس للتصميم الحسيني
عزيزي الزائر/هـ الكريم/هـ يسرنا التسجيل والمشاركة معنا .

الادارة العامه
منتدى المهندس للتصميم الحسيني
عزيزي الزائر/هـ الكريم/هـ يسرنا التسجيل والمشاركة معنا .

الادارة العامه
منتدى المهندس للتصميم الحسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المهندس للتصميم الحسيني

تصاميم اسلامية حسينية مختلفة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

(مقتطفات من دعاء الندبة)
اين انت يابقية الله اين الحسن اين الحسين اين ابناء الحسينِ ، صالِحٌ بعد صالِـحٍ ، و صادِقٌ بعد صادِقٍ ، اين السبيل بعد السبيلِ ، اين الخِيرة بعد الخِيرةِ ، اين الشموس الطالِعة ، اين الاقمار المنيرة ، اين الانجم الزاهِرة ، اين اعلام الدينِ و قواعِد العِلمِ ، اين بقِية اللهِ التي لا تخلو مِن العِترةِ الهادِيةِ ، اين المعد لِـقطعِ دابِرِ الظلمةِ ، اين المنتظر لاِِقامةِ الامتِ و لعِوجِ ، اين المرتجى لاِزالةِ الجورِ و العدوانِ ، اين المدخر لِتجديدِ الفرآئِضِ و السننِ ، اين المتخير لاِِعادةِ المِلةِ و الشريعةِ ، اين المؤمل لاِِحياءِ الكِتابِ و حدودِهِ ، اين محيي معالِمِ الدينِ و اهلِهِ ، اين قاصِم شوكةِ المعتدين ، اين هادِم ابنِيةِ الشركِ و النفاقِ ، اين مبيد اهلِ الفسوقِ و العِصيانِ و الطغيانِ ، اين حاصِد فروعِ الغي و الشقاقِ ( النِفاقِ ) ، اين طامِس آثارِ الزيغِ و الاهواء ، اين قاطِع حبائِلِ الكِذبِ ( الكذِبِ ) و الفتِراءِ ، اين مبيد العتاةِ و المردةِ ، اين مستأصِل اهلِ العِنادِ و التضليلِ و اللحادِ ، اين مـعِز الاولِياءِ و مذِل الاعداءِ ، اين جامِع الكلِمةِ ( الكلِمِ ) على التقوى ، اين باب اللهِ الذى مِنه يؤتى ، اين وجه اللهِ الذى اِليهِ يتوجه الاولِياء ، اين السبب المتصِل بين الارضِ و السماءِ ، اين صاحِب يومِ الفتحِ و ناشِر رايةِ الهدى ، اين مؤلف شملِ الصلاحِ و الرضا ، اين الطالِب بِذحولِ الانبِياءِ و ابناءِ الانبِياءِ ، اين الطالِب ( المطالِب ) بِدمِ المقتولِ بِكربلاء ، اين المنصور على منِ اعتدى عليهِ و افترى ، اين المضطر الذي يجاب اِذا دعا اين صدر الخلائِقِ ذوالبِر و التقوى ، اين ابن النبِى المصطفى
عجل الله لك الفرج



 

 الإمام علي عليه السلام في الفكر المسيحي المعاصر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مدير المنتدى
Admin
مدير المنتدى


عدد المساهمات : 130
نقاط : 420
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 17/11/2010

الإمام علي عليه السلام في الفكر المسيحي المعاصر Empty
مُساهمةموضوع: الإمام علي عليه السلام في الفكر المسيحي المعاصر   الإمام علي عليه السلام في الفكر المسيحي المعاصر Emptyالخميس 27 يناير 2011 - 21:21

الإمام علي عليه السلام في الفكر المسيحي المعاصر





اسم الكتاب: الإمام علي عليه السلام في الفكر المسيحي المعاصر

تأليف: راجي نور هيفا

الحجم: كبير - 751 صفحة

الناشر: دار العلوم – لبنان - 2005م.


من هو راجي أنور هيفا ؟

راجي أنور هيفا من مواليد مدينة اللاذقية في 1965. حاز على إجازة جامعية(بكالوريوس) في اللغة الإنكليزية وادابها من جامعة تشرين في اللاذقية 1988. ثم على دبلوم تربية بدرجة جيدة جداً من جامعة تشرين 1992بعدها و بسنة واحدة لكسب العلوم الإسلامية في بيروت.

راجي أنور هيفا عضو و باحث في مركز الإمام الشيرازي للدراسات العالمية و له عديد من الكتابات في المجالات المحلية والعربية و الدولية و له العديد من المؤلفات منها:

- صفحات من الفكر ( لندن 2002)

- مقدمة في معرفة الإمام علي عليه السلام ( بيروت2003)

- نظرية اللاعنف في الإسلام . (( بحث مقدم إلى هيئة الأمم المتحدة

بتكليف من مركز الإمام الشيرازي للدراسات العالمية)) .2004

- الإسلام و الغرب : حوار الحروف و صدام السيوف بيروت2004


يقول المؤلف

أحب القرآن و نهج البلاغة ".

"يقيناً ، إن كل مثقف عربي ، كل كاتب عربي ، كل شاعر عربي ، كل خطيب عربي مدين للإمام علي ... و انطلاقاً من هذه النقطة ، فنحن لا نعد كاتباً أو أديباً عربياً مثقفاً عربية أصيلة إن لم يقرأ القرآن و نهج البلاغة قراءات عميقة متواصلة."

هكذا يتابع أنور هيفا كتابه في فصله الخامس عشر بعنوان (العلوم اللغوية و العبقرية البلاغية) حيث ينقل هذا الكلام عن الأديب و الباحث ( روكس بن زايد العزيزي ).

لكن ليس هذا كل شيئ عن العبقرية الكلامية التي تناقلها المفكريين المسحيين لهذا الرجل العظيم و هناك المزيد من من يريد المؤلف أن يعرفنا عليهم و عن رؤيتهم للإمام علي عليه السلام و ينقل في هذا المجال قول المستشرق الفرنسي ( هنري كوربان ) :

" أن كتاب نهج البلاغة يأتي في الأهمية بعد القرآن الكريم و الأحاديث النبوية الشريفة ، ليس على المستوى الإسلامي الشيعي فحسب ، بل على المستويين الإسلامي و العربي عموماً."

لكن و في هذه النقطة و بعد أن تناول عدد من الأمثلة في هذا المجال يذهب بالقول عن نظرته الشخصية عن الإمام عليه السلام و عبقريته الكلامية و اللغويه حين يقول:

" و لذلك فإن الكثير من المفكرين و الأدباء و الباحثين المسيحيين يعتقدون اليوم أن كتاب النهج البلاغة ليس إلا أثراً بسيطاً من الآثار اللغوية و البلاغية للإمام علي عليه السلام الذي أعطى اللغة العربية صيغتها النهائية وألبسها ثوب البلاغة البديع .

وقد أكدوا أيضاً على أن هناك الكثير من الخطب و الأقوال التي قالها الإمام علي عليه السلام في مناسبات مختلفة أثبتتها كتب التاريخ و السير والأدب عند الشيعة و السنة و لم تذكر في كتاب نهج البلاغة و ذلك لأن الشريف الرضي لم يعتمد جمع كل ما قاله الإمام علي عليه السلام بل أراد جمع بعض ما قاله الإمام عليه السلام ، و من الأدلة على صدق ذلك هو أن بعض الخطب التي ذكرها الشريف الرضي لم تكن كاملة ، بل كان يقدمها للقارئ بالقول : ( و من خطبة له عليه السلام ) ، أي إنه كان يتعامل مع بعض الخطب من منطلق الانتقاء و من مبدأ أن الجزء من الجوهر جوهر بذاته ."

(عيد الغدير..عيد الله الأكبر)

هذا هو عنوان الفصل السادس عشر للكتاب و الذي يتناول فيه المؤلف واقعة الغدير التي تعتبر من أحد أهم أحداث حياة المسلمين و المة الإسلامية بشكل عام و حياة الإمام علي عليه السلام بشكل خاص و يقول :

" فواقعة الغدير ليست واقعة عابرة أو حادثة سطحية بسيطة ، بل هي الحادثة الأكثر عمقاً في مجرى الرسالة الإسلامية و في خط سيرها الطويل . و لذلك لا بدّ من أن تأتي ذكرها في مختلف المجالات الإسلامية و البحوث الدينية ، كالسيرة و التاريخ و التفسير و الحديث و الفلسفة الإسلامية و الأدب و حتى اللغة أيضاً ، و ذلك لأنها مسألة تتعلق بجوهر الرسالة السماوية و بصلب الوصايا النبوية التي لا تتجزأ و لا تفترق عن الأوامر القرآنية التي تعتبر أن تمام الرسالة و كمال الدين يمكن في تنصيب و تولية الإمام على عليه السلام أميراً للمؤمنين و خليفة و وصياً على كافة المسلمين .

و بما أن الأمر كذلك ، فهذا يعني أن قوة تلك الحادثة و عظيم أثرها يمكنها من الدخول في كل مرفق من مرافق الفكر و البحث و المعرفة سواء عند المسلمين أم عند المفكرين و الأدباء من أبناء الديانة المسيحية المهتمين بالفكر و بالتراث الإسلامي ."

ولكن و حسب ما يقوله أنور هيفا لن تكون واقعة الغدير و البحث عنها في الفكر المعاصر خالية من المفجأة و يتابع قوله بذكر ععد من هذه المفاجأت:

"و لا أخفي على القارئ العزيز أنني فوجئت بذكر بيعة الغدير و ولاية علي عليه السلام و خلافته على كافة المسلمين في العديد من كتابات و مؤلفات رجال الفكر المعاصر من إخواننا السنة من من هم من الفلاسفة و الأدباء و الباحثين الكبار ، و لكن سرعان ما تلاشت آثار تلك المفاجأة لأنني تذكرت أن الشخص الذي سيحاول أن يكسب دلاء الماء على نار عظيمة كالتي كانت توقد قديماً على مداخل المرافئ البدائية لهداية السفن التائهة ليلاً ، فلن تزيدها محاولة الإطفاء بالقليل من الماء إلا اشتعالاً و زيادةً في التألق، وبالتالي سيصل نور نارها إلى مسافات أبعد مما كانت تصل إليه في السابق و على السبيل المثال ، فوجئت تماماً عندما قرأت أن مسألة ولاية أمير المؤمنين و وصايته على كافة المسلمين قد تخللت حتى نصوص المسرح العربي الحديث ، و أن ولايته عليه السلام عليهم لم تكن ثابتة و مؤكدة في يوم غدير خم فحسب ، بل كانت ولايته ثابتة له منذ ولادة الرسالة الإسلامية .

و تمام المفأجاة هو أن الأديب العربي الكبير ( توفيق الحكيم ) قد أثبت تلك الحقيقة في مسرحيته الشهيرة ( محمد رسول البشر ) و التي طبعت أول مرة عام ( 1936) في القاهرة ، و قد ذكر فيها على لسان الرسول المصطفى صلي الله عليه و آله و سلم بعد نزول آية ( وَ أنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأقْرَبِينَ ) أن محمداً صلى الله عليه وآله و سلم عرض رسالته السماوية الجديدة على جمع من الناس قائلاً لهم :

- ما أعلم إنساناً في العرب جاء قومه بأفضل مما جئتكم بخير الدنيا و الآخرة .

- و قد أمرني ربي أن أدعوكم إليه ، فأيكم يؤازرني على هذا الأمر و أن يكون أخي و وصيي و خليفتي فيكم ؟!!

و بعد أن يصور الأديب ( الحكيم ) إحجام الحضور جميعاً عن مؤازرته ومناصرته على ذلك الأمرالعظيم ، يتقدم على عليه السلام ليقول للرسول الكريم صلى الله عليه و آله و سلم بصوت عربي مبين :

(( أنا يا رسول الله عونك ، أنا حرب على من حاربت )) ، و لا داعي للتعليق على نتيجة إجابة علي عليه السلام لدعوة الرسول المصطفى صلى الله عليه و آله و سلم و كيف أن علياً عليه السلام قد بات فعلاً هو الأخ و الخليفة و الوصي من بعده .و لم يكن أثر المفاجأة الجديدة بأقل من أثر مفاجأة الأديب ( توفيق الحكيم ) فقد قرأت للباحث و الفيلسوف السوري ، الدكتور ( عادل العوا ) العميد السابق لكلية الآداب و العلوم الإنسانية في جامة الدمشق ، في كتابه ( معالم الكرامة في الفكر العربي ) إقراره بحدوث بيعة الغدير و ولاية الإمام علي عليه السلام حيث اعتبر الدكتور ( العوا ) أن إحدى الكرامات التي نالها الإمام علي عليه السلام من الرسول الكريم صلي الله عليه و آله و سلم أمام جموع المسلمين هي مبايعة الرسول المصطفى صلى الله عليه و آله و سلم له في غدير خم ، و جعله ولياً على جميع المسلمين ، و قد اعتبر الدكتور ( العوا ) أيضاً أن ما حدث في غدير خم هو أحد المعالم البارزة في التاريخ الإسلامي ، و أن ما حدث له علاقة كلية و مباشرة بشخصية الإمام علي عليه السلام ، و أن تلك البيعة هي إحدى كراماته الخاصة المميزة ، هذا بالإضافة إلى اختصاصه بالعديد من الكرامات العظيمة الأخرى ."

ثم من هنا ينتقل المؤلف إلى المفكريين الغربيين الذين تناولوا واقعة الغدير و هنا نذكر أحد من هؤلاء المفكرين الذين شرح رؤيتهم عن واقعة الغدير و هي الباحثة ارمسترونغ الذي يقول عنها أنور هيفا :

" و لذلك ، فباستطاعتنا أن نقرأ كيف أن الباحثة ( آرمسترونغ ) قد ذكرت في كتابها ( الإسلام في مرآة الغرب ) أن الرسول الكريم صلى الله عليه و آله و سلم قد أعلن أن الإمام علياً عليه السلام هو الوصي و الوالي على كل المسلمين منذ انبثاق الخيوط الأولى لفجر الرسالة الإسلامية و ذلك في ما يعرف تاريخياً ببيعة الدار حيث عرض الرسول الكريم صلى الله عليه و آله دعوة الجديدة على المدعوين قائلاً :

(( أمرني الله تعالى أن أدعوكم إليه ، فأيكم يؤازرني على هذا الأمر على أن يكون أخي و وصيي و خليفتي فيكم ؟ )) ، و لما ساد الصمت المربك ، وقف الإمام علي عليه السلام و قال بجرأةٍ و ثبات و بإيمان كامل :

(( أنا يا نبي الله أكون وزيرك عليه )) .

و بعد أن تذكر الباحثة ( آرمسترونغ ) هذا الحدث بدقةٍ و أمانة ، نراها تستمر في عرض المشهد الأخير من ذلك الحدث ، و هو المشهد الذي يصور الرسول الكريم صلى الله عليه وآله و سلم يقف بجانب الإمام على عليه السلام و يقول على عليه السلام و يقول على مسمع من الجميع :

(( إن هذا أخي و صيي و خليفتي فيكم ، فاسمعوا له و أطيعوا )) .

نعم ، إن الباحثة ( كارين آرمسترونغ ) تذكر هذه الحادثة و غيرها أيضاً من الحوادث المهمة و الحاسمة في التاريخ الإسلامي ، و لكنها لا تكتفي بذكر هذه الحادثة أو تلك من منطلق تاريخي فحسب ، بل نراها تعمل فكرها بحثاً و تحليلاً في أبعاد تلك الحوادث الهامة و في نتائجها و أصدائها المستقبلية اللاحقة .

و انطلاقا من ذلك ، فإن الباحثة ( آرمسترونغ ) تعتبر أن الإمام علياً عليه السلام هو من ناحية الفعلية الإمام و الوصي الشرعي على كل المسلمين .

و بالتالي ، فإن مخالفة الرسول نفسه صلى الله عليه وآله و سلم .

بل يمكننا أن نلاحظ في كتاباتها المتعددة التركيز الواضح على وصاية علي عليه السلام و ولايته .

و حتى عندما تتكلم ( أرمسترونغ ) عن قضية زواج فاطمة عليها السلام من الإمام علي عليه السلام ، نرها تؤكد للقارئ أن هناك إرادة و حكمة تفرضان أن يكون الإمام علي عليه السلام ، الوصي ، هو الشخص الوحيد المؤهل لأن يكون قريناً مناسباً للبتول الزهراء عليها السلام دون غيره ممن تقدم لها . و قد صرحت بذلك عندما قالت :

(( صارت فاطمة في العشرين من عمرها و حال وقت زواجها . طلب أبوبكر و عمر يدها لكن محمد كان قد قرر تزويجها من وصية الشاب علي))."

لكن في النهاية يسعى أنور هيفا للتمييز بين أولئك المتحاملين على الإسلام و رسالته و المفكرين و الأدباء و الباحثين المسيحيين الذي دافعوا عن الإسلام و عند رسالته الإنسانية التي حرص محمد صلى الله و عليه و آله و سلم و أهل بيته عليه السلام على تبليغها بصدقٍ و أمانةٍ على أكمل وجه حيث يقول:

"لئن كان هناك عدد من المستشرقين أو الأدباءالغربيين الذين هاجموا الإسلام و رسالته ، و ركزوا هجومهم على محمد صلى الله عليه وآله و سلم و على خليفة الشرعي علي عليه السلام ، كما هو الحال عند الشاعر الإيطالي ( دانتي ) الذي ذكرناه في بداية هذا الفصل كمثال و نموذج لأولئك المتحاملين على الإسلام و على رموزه الحقيقة ، فإن هناك العديد من المفكرين و الأدباء و الباحثين المسيحيين الذي دافعواعن الإسلام و عند رسالته الإنسانية التي حرص محمد صلي الله و عليه و آله و سلم و أهل بيته عليه السلام على تبليغها بصدقٍ و أمانةٍ على أكمل وجه ." ص : 681
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almohndestasamem.yoo7.com
 
الإمام علي عليه السلام في الفكر المسيحي المعاصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أدب الإمام علي (عليه السلام)
» عظم الله اجوركم بذكرىأسستشهاد الإمام زين العابدين وسيد الساجدين عليه السلام
» في ركاب الحسين عليه السلام
» الحسين عليه السلام والمسيح
» صور اطفال الحسين عليه السلام ماشاءالله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المهندس للتصميم الحسيني :: منتدى الادب :: منتدى الكتاب والقصة-
انتقل الى: